و يعد الدكتور حسن حمائز من بين الأساتذة الجامعيين الذين تررد صداهم خارج أسوار جامعة إبن زهر ، و كسب إحترام الجميع من طلبة و أساتذة وجمعيات المجتمع المدني.
وعرف حمائز بهندسته الغير المسبوقة لإدماج تخصص الصحافة والإعلام في منظومة التكوين الجامعي بعدما كان هذا التكوين حكرا على معهد رسمي وبعض المعاهد الخاصة، فكان أن أنشأ الإجازة المهنية في التحرير الصحفي ليعضدها بماستر في التحرير الصحفي والتنوع الإعلامي، كما أسس المرصد الجامعي للدراسات والأبحاث حول الإعلام والإتصال ليكون الحاضنة المؤسساتية للمنتدى الدولي للإعلام الذي يشرف على تنظيمه بشكل دوري بمدينة أكادير. ليتوج بعدها بعقد اتفاقية شراكة مع معهد الجزيرة للإعلام يستفيد بموجبها طلبته من دورات تدريبية يشرف عليها أبرز الكوادر الإعلامية لشبكة الجزيرة القطرية.