كشفت شركة فينكنتيري الإيطالية على أنها تناقش مع المغرب بيع فرقاطتين (فريمس) مضادتين للغواصات، ترغب البحرية الملكية من خلالهما في زيادة قدراتها الدفاعية والتدخلية في البحر، سواء في البحر الأبيض المتوسط (من قاعدتها البحرية في القصر الصغير) أو على ساحلها الأطلسي، حيث يتم الإعداد لبناء ميناء رئيسي جديد للسفن في أسفي بحلول عام 2025.
ووفق لمصادر إعلامية، فإن إعلان الخبر في الصحافة والشبكات الاجتماعية أثار ضجة داخل المجموعة الفرنسية البحرية نافال غروب، التي يعتبر المغرب زبونا لها، والتي باعته فرقاطة متطورة طلبها عام 2007.