يتساءل متتبعون عن الأسباب الكامنة وراء الهجوم على مستثمر سوسي، ساهم في إنعاش الاقتصاد المحلي و الوطني و يشغل يد عاملة مهمة، في ملف من المفروض أنه بين يدي القضاء و أن الكلمة الأولى و الأخيرة ستكون نتيجة إثباث الاتهام من عدمه. غير أن خرجات العديد في ملف ما بات ب”المرأة الحديدية” و اخرها محاميها، يطرح الكثير من التساؤلات، حول أسباب الهجمة و الغرض منها.
و أرجأت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف قضية “المرأة الحديدية”، المتهمة بـ”تزوير محرر رسمي واستعماله”، مع الاحتفاظ بها رهن الاعتقال الاحتياطي بالسجن المحلي لآيت ملول، الذي تم إيداعها به لأزيد من 11 شهرا إلى غاية 9 فبراير المقبل.