بعد أن أمر الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بورزازات حول ظروف مقتل “الطفلة نعيمة” فتحت عناصر المركز القضائي للدرك الملكي ومركز الدرك الملكي للتشخيص، وبمؤازرة من بعض المراكز الترابية الأخرى، تحقيقات موسعة لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء مقتل الطفلة.
و في انتظار التحقيق الرسمي و ظهور نتائج تشخيص العظام، كشفت مصادر من عائلة القتيلة أن نعيمة كانت “زوهرية” و أن مقتلها سببه أعمال الكنوز و السحر و الشعوذة و أن اغلبية الساكنة على علم بأنها “زوهرية”.